• English
    • français
  • English 
    • English
    • français
  • Login
View Item 
  •   DSpace Home
  • Communications scientifiques internationnales
  • Année 2019
  • Faculté des Sciences Humaines et Sociales
  • View Item
  •   DSpace Home
  • Communications scientifiques internationnales
  • Année 2019
  • Faculté des Sciences Humaines et Sociales
  • View Item
JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

Browse

All of DSpaceCommunities & CollectionsBy Issue DateAuthorsTitlesSubjectsThis CollectionBy Issue DateAuthorsTitlesSubjects

My Account

Login

الازدواجية اللغوية في الجزائر بين التعدد المعرفي والواقع السياسي والاجتماعي

Thumbnail
View/Open
Belkheir Omar.pdf (701.5Kb)
Date
2019-11-01
Author
بلخير, عمر
Metadata
Show full item record
Abstract
باتت ظاهرة الازدواجية اللغوية والتعدد اللغوي، يشكلان محور نقاش عميق في كل المجتمعات الإنسانية وفي دول العالم بأسره، إذ أن العولمة والمعطيات السياسية والثقافية والجيو استراتيجية الحديثة، استطاعت أن تفرض على الدول والمجتمعات واقعا لم تشارك هذه الدول في صنعه؛ وقد انجر عن ذلك أساليب معينة في التعامل مع هذه الظاهرة، فمنها من تعاملت معه بالتسامح والتعامل العقلاني ومنها من تعاملت معه بالردع والزجر والمنازعة. و نعتقد في هذا الإطار أن نقص المعطيات العلمية الدقيقة في هذا المجال هو الذي جعل الدول والمجتمعات تقف محتارة في كيفية التكفل بهذه الظاهرة. وضمن هذه النظرة، سنقوم بالاستناد إلى ما توصلت إليه التكنولوجيا والتصوير العصبي، باستقصاء ما توصلت إليه البحوث العلمية الدقيقة في معالجتها لهذه الظاهرة، باعتبارها ظاهرة عصبية ترضخ لمجموعة من الميكانيزمات العصبية الدقيقة والمعقدة، ومن خلال شرحنا للميكانيزمات التي يتعامل فيها الدماغ مع اللغتين، سنتحدث عما يمكن أن يستفيد منه ميدان التربية والتعليم، لأن الأمر في هذا المجال يتعلق بالأسلوب الذي نتوخاه انطلاقا من معرفتنا للدماغ و أسراره لكي نعيد النظر في فلسفتنا المختلفة لحتمياتنا البيولوجية. وتجدر الإشارة في هذا الإطار، إلى أن الاكتشافات الحديثة في مجال التكنولوجيا والمعلوماتية والتصوير العصبي، دعا بالكثير من الدول الأكثر تقدما في العالم إلى إعادة النظر في منظوماتها التربوية والتعليمية للصغار والراشدين، و نذكر على سبيل ذلك اليابان والولايات المتحدة و كندا وبعض الدول الأوروبية. فقد أدركت هذه الدول أنه يستحيل وضع سياسة تربوية ناجعة وفعالة بدون فهم الآليات التي يشتغل بها الدماغ. فقد أنشأت وحدات ومخابر للتصوير العصبي في العديد من المراكز والجامعات من أجل تكثيف البحث في الدماغ بهدف تحرير العقليات من الأفكار التي ظلت تسيء إلى نظرتنا إلى اللغات
URI
https://dl.ummto.dz/handle/ummto/11538
Collections
  • Faculté des Sciences Humaines et Sociales [20]

  • Université Mouloud MAMMERI T-O
  • Contact
Adresse Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou 15000 Algerie
 

 


  • Université Mouloud MAMMERI T-O
  • Contact
Adresse Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou 15000 Algerie